بالصور حفريات غريبة لحيوانات منذ 40 مليون عام في أفضل منطقة تراث عالمي للحيتان!
عندما نتحدث عن وادي الحيتان فنحن هنا نقف أمام موقع لا مثيل له وصفه العلماء بأنه الملجأ الأساسي للكشف عن حفريات جودتها عالية تكفل لعلماء الآثار والباحثين عن الحفريات العثور عليها بجودة كبيرة.
ويضم وادي الحيتان المتواجد في محافظة الفيوم العديد من الحفريات يتجاوز عددها الأربعمائة قطعة، بالإضافة إلى أنه تم العثور على حفريات أسماك قرش وأحياء أخرى، فضلاً عن الحيتان التي سمي المكان باسمها نسبة إلى كثرة حفرياته على هذه الأرض.
ويصور وادي الحيتان الواقع داخل محمية وادي الريان حفريات لحيوانات من 40 مليون سنة، كما أنه يكشف للعلماء أيضاً أسلوب حياتها، إلى أن أصبح الواي يمثل أهمية كبيرة على الصعيد العالمي، إلى أن تم تصنيف المنطقة في قبل 6 سنوات بأنها أفضل مناطق التراث العالمي للهياكل الحيتان.
وتبلغ مساحة الوادي 1759 كم، وتم اكتشاف الحفريات الهائلة داخله عام 1903م، ومن خلال هذا الوادي تم الكشف عن حيتان لم يكن يعرفها العالم، وحيتان أخرى وصل طولها إلى 18 متراً.
الوادي مفتوح لجميع السائحين والزوار، ولكن بشرط عدم لمس هذه الحفريات، وذلك من أجل حمايتها، نظراً لروعة الاكتشافات التي ظلت متواصلة منذ أول يوم للعثور عليها، وحتى عام 1989 الذي إكتشف فيه عينات مائية لهيكل حوت الباسيلوسوروس والدوريوردن أثروكس ذوات الأقدام الصغيرة.
وللأسف رغم كل المزايا المتواجدة بالوادي، إلا أنه أصبح بيئة تهدد الحيوانات بالانقراض خاصة الحيوانات المهاجرة والنباتات الأخرى التي لا تحظى بثمار جيدة تكفل لها الاستمرار في الظروف الصحراوية الصعبة.
ويضم وادي الحيتان المتواجد في محافظة الفيوم العديد من الحفريات يتجاوز عددها الأربعمائة قطعة، بالإضافة إلى أنه تم العثور على حفريات أسماك قرش وأحياء أخرى، فضلاً عن الحيتان التي سمي المكان باسمها نسبة إلى كثرة حفرياته على هذه الأرض.
ويصور وادي الحيتان الواقع داخل محمية وادي الريان حفريات لحيوانات من 40 مليون سنة، كما أنه يكشف للعلماء أيضاً أسلوب حياتها، إلى أن أصبح الواي يمثل أهمية كبيرة على الصعيد العالمي، إلى أن تم تصنيف المنطقة في قبل 6 سنوات بأنها أفضل مناطق التراث العالمي للهياكل الحيتان.
وتبلغ مساحة الوادي 1759 كم، وتم اكتشاف الحفريات الهائلة داخله عام 1903م، ومن خلال هذا الوادي تم الكشف عن حيتان لم يكن يعرفها العالم، وحيتان أخرى وصل طولها إلى 18 متراً.
الوادي مفتوح لجميع السائحين والزوار، ولكن بشرط عدم لمس هذه الحفريات، وذلك من أجل حمايتها، نظراً لروعة الاكتشافات التي ظلت متواصلة منذ أول يوم للعثور عليها، وحتى عام 1989 الذي إكتشف فيه عينات مائية لهيكل حوت الباسيلوسوروس والدوريوردن أثروكس ذوات الأقدام الصغيرة.
وللأسف رغم كل المزايا المتواجدة بالوادي، إلا أنه أصبح بيئة تهدد الحيوانات بالانقراض خاصة الحيوانات المهاجرة والنباتات الأخرى التي لا تحظى بثمار جيدة تكفل لها الاستمرار في الظروف الصحراوية الصعبة.